Friday, February 28, 2014

أنا و هي


20-02-2014

بأعين الماضي
رأتني طفلاّ
في الساحة الخلفية لمنزلنا
عندما نادى المهرج صائحاّ:
لنمرح معاّ؛ فلقد أتوا بالعجلة الدواره
أنوارها أضائت الشارع بأكمله
ققضينا الليل كله نلعب سوياّ

قد يحلم الطائر الصغير بالطيران
إن لم يفعل؛
على الأقل بنى عشه أعلى الشجر