فى جلسة عائلية و الكل يتسامرون كل ما يشتهيه هو زوجة صديقه الكل أصيبوا بنوع من الصمم لا يستمعوا إلا ما إبتغوا هناك بعض الناس الجميلين لازالوا يصفقون لعارفة البيانو بعد كل مقطوعة
الفتاة التى لا تنجب تجلس فى محطة الأتوبيس منتظرة أتوبيس رقم 2412 متذكرة ذلك اليوم حين إتكأنا على تلك الشجرة فى صباح باكر نقبل الحياة و ضوء الشمس يضيء نمشها حينها تذكرت أن البعض جميل و الأخر قبيح و البعض ما بينهما