8\6\2005
الأنا و الأخر
إلى فاتن
إننى أتحدث الأن الى عقا عبثت به وسائل الإعلام،فما فائدة الإحتكام إلى المنطق؟
فى الماضى، كان من الممكن أن يصارع الفرد فى سبيل نشر رأى الفرد الأخر، و الآن يصارع لقمعه
ما فائدة الحوار طالما نهايته معروفة؟ الرفض و الرفض من الأخر
ألم يكن الإنسان من ساعة خلقه طاهر؟ أم هو أثم؟
لا يهم كل هذا، ما يهم هو الخوف، الخوف من المجهول و الخوف من الآخر و الذى سيظل مبعث تعاملات الإنسان الحياتية
1 comment:
Post a Comment