31-1-2008
الساعة الواحدة صباحاً
إلى تامر ذكرى
ولا شىء تغير منذ الصباح
لازلت الطيور كما هى تطير
و الورود تميل حيث أشعة الشمس
نظرت من شباك غرفتى
و ظللت ساكناً كما أنا
ناظراً إلى نهاية الأمد
أسيظل مصيرى كمصير الرحال حول العالم؟
يرتحل من بلد لبلد باغياً نهاية العالم
ربما لن أصل إلى النهاية
ربما يجب أن أبحث عن البداية
1 comment:
Post a Comment