8-5-2008
إلى:...إليها
عندما تصبح أحلامى هى كوابيسى المجهولة
ما أحلم بفعله قد يكون هو خطيئتى الكبرى
رغبتنى هى ما تدفعنى لفعل أى شىء
ولكن هل هو حقاً قدرى فى أن أفعل هذا الأى شىء؟
هل يهم حقاً ما أفعله؟
لم أعد خائفاً
ربما بداخلى لازلت خائفاً
لكنى رسمت الشجاعة على وجهى
أصبحت روحى منفرة من الإذعان و الخضوع
أنظر حولى و لا أحد على مرمى البصر
هل هم حقاً يتبعونى؟
أم أنا تابع لخطواتى؟
هل سأموت حقاً؟
1 comment:
Post a Comment