03-12-2013
لتروض خيالك مرة أخري
لتروض خيالك مرة أخري
فقد بلغت محل الوقوف
علي بضعة خطوات من السفينة
صارت حياتك كألام فرتر
بلا إنتحاره
كامايكل أنجلو
دون إزميله
وشابلن بغير إبتسامته
لازال عازف الفيولينة ينشد، أغاني الغجر
بنشاذ واضح
يكاد يصم الأذن
No comments:
Post a Comment