19-06-2015
أخبار المراعي كان ينقلها البوم ليلاّ؛
منددناّ بقسوة الحياة فيها
فالكل نهايته محتمة...
غلى عكس تشابك و تماسك الغابة!
في الماضى كانت الحيوانات تتكلم؛
ينصتوا في شغف للأسد؛
لانه شاركهم احلامه المستحيلة...
فى مغادرة الغابة؛ و تملك البرارى من جديد
يرافق قطيعه و يأكل اللحم.
لكن مر الوقت دون جدوى.
كُتب نعي هذا الأسد؛ أكل الزرع؛
علي أوراق الشجر.
كلفتة بسيطة من أعضاء الغابة.
.
جمعت الطيور الورق و ألقوا بها فى البرارى
لعل يُسمع صوت الأسد فى قصته
No comments:
Post a Comment