Thursday, January 25, 2018

الوجه الاخر، للذاكرة

26-01-2018

في الماضي أعطوني خشباّ،
فصنعت العابي.

لا اتذكر تلك المغامرات، للاسف،
كل ما اتذكره هو فرحتي باللعب،
تحديدا، حينما اغمضت عيني!

مرت الأيام، وتغيرت؛
اصبحت شخصاّ مختلفأ، أتطلع لصبايا،
حتي اتذكر من انا!

No comments: