17-2-2018
أردت جذب إنتباههم؛
بحيلة صغيرة تعلمتها.
صفقوا بحرارة لوهلة….
ثم مضوا؛ كل في طريقه!
إنتظرتهم اليوم التالي
وغريزتي قالت إستمر؛
لكنهم لازالوا ماضين في طريقهم!
فأصبحت أنتظر ميعاد النوم؛
لكي أحلم بهم في منامي.
وفي النهاية: اتيت وحيدا ورحلت غريبا
No comments:
Post a Comment